الإسلام والمسيحية أمثلة على

• ألف العديد من أفضل الكتب مبيعا حول الإسلام والمسيحية.
• ألف العديد من أفضل الكتب مبيعا حول الإسلام والمسيحية.
• له العديد من المقالات والدراسات التي يتعلق معظمها بالسياسة والدين (الإسلام والمسيحية).
• وقد تم تحويل أتباع هذه الديانات بالقوة إلى الإسلام والمسيحية، وتمت شيطنة وتهميش أتباعها.
• التفاعل التاريخي بين الإسلام والمسيحية يترابط مع الأفكار الرئيسية للمسيحية المشابهة لمثيلاتها في الإسلام.
• ويُستخدم مصطلح الأديان الإبراهيمية (الإسلام والمسيحية الشرقية واليهودية) بدلاً من استخدام المصطلحات الشرقية والغربية.
• تعتبر سيراليون دولة علمانية رسمياً، وعلى الرغم من أن الإسلام والمسيحية هما من الأديان الرئيسيَّة في البلاد.
• الإسلام والمسيحية، الشرق والغرب، الشيخوخة والشباب، الذكور والإناث.
• "و تُظهر لنا أنه بعيداً عن كونه "صدام للحضارات فإن المواجهة في الشرق بين الإسلام والمسيحية أثْرَت العقيدتين على السواء
• وبحسب معتقدات البهائية، فإن بهاءالله، مؤسس البهائية، هو اشارة لكمال ومحاسبة الديانات السابقة مثل الإسلام والمسيحية والديانات الرئيسية الأخرى.
• و تجدر الإشارة إلى كون الرقم "سبعة" مقدساً عند الأبخازيين بينما تمثل الخطوط البيضاء والخضراء السبع "التسامح" الذي يسمح بالتعايش بين الإسلام والمسيحية.
• و تجدر الإشارة إلى كون الرقم "سبعة" مقدساً عند الأبخازيين بينما تمثل الخطوط البيضاء والخضراء السبع "التسامح" الذي يسمح بالتعايش بين الإسلام والمسيحية.
• وفي الكثير من الولايات، فقد ضغطت على المجالس المحلية والمدرسية لتطهير الكتب من المراجع التي تخلق "مقارنة غير دقيقة بين الإسلام والمسيحية واليهودية.""
• على الرغم من أن المواقف الجنسية التي تعود إلى اليونان القديمة (القرن الثامن إلى السادس قبل الميلاد إلى نهاية العصور القديمة (حوالي 600 م)) قد تم وصفها بعلم المثلية من قبل العلماء ، إلا أن المصطلح نفسه جديد نسبياً ، وعدم التسامح تجاه المثلية الجنسية والمثليين جنسياً نمت خلال العصور الوسطى ، لا سيما من قبل أتباع الإسلام والمسيحية.
• على الرغم من أن المواقف الجنسية التي تعود إلى اليونان القديمة (القرن الثامن إلى السادس قبل الميلاد إلى نهاية العصور القديمة (حوالي 600 م)) قد تم وصفها بعلم المثلية من قبل العلماء ، إلا أن المصطلح نفسه جديد نسبياً ، وعدم التسامح تجاه المثلية الجنسية والمثليين جنسياً نمت خلال العصور الوسطى ، لا سيما من قبل أتباع الإسلام والمسيحية.
• ويذكر جفريلوت أن جهود المبشرين المسيحيين والداعبين الإسلاميين، إبان الحقبة الإستعمارية البريطانية، والتي حاول كل واحد منهم كسب معتنقي ديناميكيين جدد، من خلال القوالب النمطية ووصم الهندوس بهوية كونها أدنى منزلة وأتباع ديانة خرافية، ساهمت في إعادة الهندوس لتأكيد تراثهم الروحي وعبورهم المناهض لكل من الإسلام والمسيحية، وتشكيل منظمات مثل جمعية الجمعيات الهندوسية، وفي نهاية المطاف القومية التي تحرك من قبل الهوية الهندوسية في عقد 1920.